صدرَت موافقةُ خادمِ الحرمينِ الشريفينِ الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز، على منح 200 متبرعٍ ومتبرعةٍ من المواطنين والمواطنات وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة؛ وذلك لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسية.
كما صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على منح ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثالثة لـ 120 مواطناً ومواطنة لقاء تبرع كل منهم بدمه عشر مرات.
من جهة أخرى، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بإقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة غداً الخميس الموافق 20 من شهر رجب حسب تقويم أم القرى.
جاء ذلك في بيان صادر عن الديوان الملكي في ما يلي نصه: «تأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس الموافق 20 من شهر رجب حسب تقويم أم القرى، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه، والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم، لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو، وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة، عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا، مع الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه».
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد، وأن يستجيب دعاء عباده، وأن يجعل ما يُنزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين، إنه سميع مجيب، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كما صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على منح ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثالثة لـ 120 مواطناً ومواطنة لقاء تبرع كل منهم بدمه عشر مرات.
من جهة أخرى، وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بإقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة غداً الخميس الموافق 20 من شهر رجب حسب تقويم أم القرى.
جاء ذلك في بيان صادر عن الديوان الملكي في ما يلي نصه: «تأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس الموافق 20 من شهر رجب حسب تقويم أم القرى، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه، والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم، لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو، وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة، عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا، مع الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه».
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد، وأن يستجيب دعاء عباده، وأن يجعل ما يُنزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين، إنه سميع مجيب، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.